قد تحصل fitbit على ميزة جديدة لمراقبة الأوكسجين في الدم

لسنوات طويلة ، تضمن فيتبيت مستشعر SpO2 قادرًا على قياس مستويات الأوكسجين في الدم لديك لاكتشاف العيوب في نومك ، مثل توقف التنفس أثناء النوم ، في ساعاته الذكية ، لكن الميزة قيد التشغيل فقط.

ظهرت هذه الميزة لأول مرة في تطبيق Fitbit Ionic ، على الرغم من أن الوظيفة كانت نائمة ، واتضح أن الميزة قد تم تضمينها أيضًا في Charge 3 و Versa و Versa 2 و Versa Lite .

إذا كنت تمتلك أحد هذه الساعات الذكية أو أجهزة تتبع اللياقة البدنية ، فيجب أن تبدأ في الاطلاع على مزايا الميزة قريبًا.

طوال عام 2020 ، بدأ المستخدمون يلاحظون أنهم تمكنوا فجأة من رصد "تنوع الأكسجين المقدر".

تم طرح هذه الميزة على نسبة صغيرة من مرتدي Fitbit في البداية ، لكنها بدأت الآن في إطلاق الميزة لمزيد من العملاء. إذا لم تكن قد حصلت على التحديث بعد ، فلا تقلق - لست وحدك ويجب أن يصل قريبًا.

ماذا يفعل التحديث؟

تقوم المستشعرات الحمراء والأشعة تحت الحمراء الموجودة في الجزء الخلفي من الجهاز بمراقبة تشبع أكسجين الدم لديك. كما يوضح تطبيق Fitbit ، " يتقلب تشبع الأكسجين في الدم عادة ، ولكن يمكن ربط الاختلافات الكبيرة بمشكلات التنفس." بالنسبة لمعظمنا ، يعتبر الأكسجين 95-100 ٪ في دمائنا أثناء النوم طبيعي. ولكن إذا انخفض إلى أقل من هذه النسبة ، فقد تواجه مشكلة أكثر خطورة ، مثل توقف التنفس أثناء النوم.

كثير من الذين يعانون من توقف التنفس أثناء النوم لا يدركون أن لديهم هذه الحالة. انها تشير التقديرات إلى أن 22 مليون أميركي يعانون من هذا الاضطراب ، وهو (بعبارات بسيطة) صراع على التنفس بشكل صحيح أثناء النوم. غالبًا ما يقدم نفسه من خلال الشخير الصاخب المتكرر المتخلل بالاختناق المفاجئ أثناء محاولة جسمك الحصول على كمية كافية من الأكسجين.

يبدو أن Fitbit لم تتم الموافقة عليه بعد من FDA لتشخيص توقف التنفس أثناء النوم باستخدام مستشعر SpO2 على ساعاته الذكية وأجهزة تتبعه. ما يعنيه هذا هو أن التطبيق يمكن أن يظهر لك عندما يكون تشبع الأكسجين في الدم منخفضًا بشكل مثير للقلق ، ولكن لا يمكن لـ Fitbit تأكيد الميزة على أنها دقيقة طبياً حتى الآن ، على الرغم من فائدتها.

من المحتمل أن توافق إدارة الأغذية والعقاقير (FDA) على هذه الميزة قريبًا ، لكن ليس لدينا أي توضيح حول موعد ذلك. إذا حصلت على التحديث قريبًا وقال التطبيق إن مستوياتك منخفضة ، فإن أفضل ما عليك فعله هو استشارة أخصائي طبي.